أماريتا _ أرض زيكولا الجزء الثاني

تأتى القصة تكملة للجزء الأول وتتحدث ببدايتها عن أسيل وما حدث بعد خروجها من زيكولا بتهمة الخيانة هاربة إلى بلدها بيجانا حيث سجنت لتسليمها لزيكولا ولكنها تمكنت بمساعدة أحد المساجين من أن تهرب ضمن اتفاقية بيع الفقراء إلى أماريتا حيث تم تقسيم الفقراء على السكان واعطائهم مهام والا سيفتقرون ويباعون كالعبيد وكان قدر أسيل أن تسكن مع بحار عجوز وتعمل في الجبال ومضى الوقت حتى صادقت الرجل وحاول مساعدتها في الذهاب لزيكولا لكنه مات أثناء الإبحار وتم القبض على أسيل بتهمة الخيانة ولكن أعجب الملك تميم بجرأتها ولم يقتلها وازداد اهتمامه بها مع الوقت حتى أغمى عليها ذات يوم ولم يتمكن الأطباء من معالجتها حتى تم معرفة أن زيكولا وضعت قانونا يقتص من خائنيها بأخذ ذكائهم فأعلن الملك تميم ملك أماريتا الحرب على زيكولا من أجل أسيل ولكنه سعى لتجنب الحرب حيث أخذها سرا لزيكولا لمحاولة علاجها حيث وجد أصدقئها الذين ساعدوا خالد ولم يجدوا حلا الا جلب خالد لاعطائها ذكائه وبالفعل أتى وشفيت لكن الحرب كشفت شر زيكولا وعن اتجارها بالبشر مقايل ذكائهم وهذا ما سعى الملك تميم و خالد ورفاقهما لايقافه وكاد يودى بحياة الملك وانتهى الأمر بانتصار أماريتا وتغير هام في القوانين.

Add a Review

سيرفرات _ التحميل والقراءة